القائمة الرئيسية

الصفحات

"مقتل شاب سوري على يد الشرطه التركيه لاختراقه ساعات الحظر والخروج من المنزل "

"مقتل شاب سوري على يد الشرطه التركيه لاختراقه ساعات الحظر والخروج من المنزل "

مقتل شاب سوري على يد الشرطه التركيه لاختراقه ساعات الحظر والخروج من المنزل
مقتل شاب سوري علي يد الشرطه التركيه اثناء خروجه وقت حظر التجول 

"مقتل شاب سوري على يد الشرطه التركيه لاختراقه ساعات الحظر والخروج من المنزل.

*أثار خبر مقتل شاب سوري  على يد الشرطه التركيه غضبا شديداا عبر مواقع التواصل الاجتماعي،

مصرع مقتل شاب سوري علي يد الشرطه التركيه.


*وهو الشاب السوري (علي العساني -19 عاما) لقى مصرعه بعد ان اطلق شرطي تركي  عليه الرصاص الحي لمخالفته قوانين حظر التجوال لمن هم أقل من20 عاما ..

*ووقعت الحادثة يوم الاثنين الماضي في مدينه أضنة التركيه جنوب البلاد ،حيث اصيب العساني برصاصه في صدره عندما حاول الهروب من اجراءات التفتيش القائمة بسبب حظر التجوال المفروض في البلاد …

*والسلطات التركيه قد اتخذت قرارات احترازيه للحد من تفشي فيروس كورونا وهي فرض حظر التجوال على الشباب من هم اقل من 20 عاما ومن هم اكبر من 65 غاما ،،

المغردون العرب يطالبون بحق الشاب السوري.


*ومن ناحية اخري عبر مغردون عن استيائهم الشديد وسخطهم بسبب مقتل الشاب السوري على يد الشرطه التركيه ، وتصدر وسم (#أين قتله_ علي ) تويتر في تركيا،




*وتفاعل المغردون العرب معه بشكل كبير جداا مطالبين بمحاسبه المسؤؤلين ومستنكرين استخدام الشرطه التركيه الرصاص الحي،

البيان الرسمي من الحكومه التركيه بشان مقتل الشاب السوري.


*وعلى حسب بيان رسمي اصدرته مدينه أضنة التركيه بأن ااشاب علي العساني أصيب (بالخطأ) بعد اطلاق رصاصه تحذيريه عليه عند عدم إلتزامه لأنذار التوقف عند نقطة التفتيش .

*وهذا ما انتقده الكثير من المغردون وهو استخدام الشرطه التركيه للرصاص الحي بدلا من استخدام المطاط وكأنهم يحاربون،


*ومن ثم أعلنت السلطات التركيه تحويل الشرطي المسؤؤل عن الحادثه إلى التحقيق ،وأكدت على متابعه الاجراءات اللازمه للوقوف علي ملابسات الحادثة،


*وقام المغردون برسم الشاب علي وهو ملقيا على ظهره على الارض بعد إصابته في الصدر وبجواره عباره "على-19"

"كنوع من السخريه على ما حدث وكتبوا "حماية علي من فيروس كورونا كوفيد 19 عبر قتله "
هل اعجبك الموضوع :

تعليقات

تعليقان (2)
إرسال تعليق

إرسال تعليق

العنوان هنا