إستوصوا بالنساء خيراا،

*عندما يكون الرجل متوتراً عاطفياً في علاقته بزوجته . وأنه لا يشعر بالرضا . جسدياً أو نفسياً .. ويفضل أن يكون تحت تصرفه ة يسمح له بالزواج مرة أخرى .

 " حسنا ، ماذا تفعل الزوجه إذا شعرت بهذا النقص العاطفي أو الجسدي?  يقال لها: ألا تعيشي بأمان ولديكي المال ؟  كوني صبورًه من اجل أطفالك.وتدفن نفسها نفسها.وتفقد أنوثتها ، التي تتغذى على عواطفها .وتفشل في منزلها. ويلوموها على إهمالها..

 *حتى لو كنت لا تفكر في الزواج مره اخرى، يكفي أنها متاحه لك متى تشاء ، شعورك أنه يمكنك تعويض النقص الذي تشعر به معها، أنت الأفضل هنا . إذا تم إطلاق النار على العالم ، فأنت ستتزوج إذا اردت.

* ولكن إذا هي قررت ذلك. سوف تفكر في منزلها ألف مره . وليس لها إذا اختارت بين احتياجاتها واستقرار أولادها. فستضحي بنفسها . ليس هناك بديلاً..

 " لأن الرسول صلى الله عليه وسلم أعطاك أوامر طيبة في التعامل مع زوجتك. طلب ​​منك أن تكون لطيفا معها . فاتقوا الله في زوجاتكم .

 * أوقاتك ليست ماشية ، لذلك يمكنك القول بما يكفي للعمل وتعب نفسك للإجابة على نفسك عن طريق تناول الطعام والحفاظ على سقف تحت الغطاء !!

*النساء شقائق الرجال  .مجتمع بائس ينزل على الجبال على المرأة جبل من حقوق الرجل .و ربنا خلقه اقوى.

 * هنا ، لكي تكون قادرًا على احتوائها وإعطائها بعض الفائض عليه للمطالبة بالمزيد من الحقوق .المجتمع المشرب يأتي مع حالة صادقة ،والسيد لديه عبء نفسي وجسدي ويخفف عبئه تمامًا ،

 * حتى لو كانت إحدى صفات رجوليته أنها تكفي للشفاء عدة مرات . ثالثًا ، إذا كان يحب . ويأتي ، فإنه يقلل من جهوده للعمل وأصدقائه وعقائده.  مطلوب من الذين ماتوا من حقوق والذين احتووا على المسؤولية وتشويهها . لأنه تحت ضغط !!

  *اقدر ضغط الرجال .. الطقس صعب حقا ... لكن هذا مجال قتالك .. يجب ان تدرك ان ضغطك ينتهك حقوق الاخرين ضدك!

  *الخطيئة تكفي لأن يضيع المرء من يعتمد عليها !!

 * هذه الرسالة ليست سوى تذكير للرجال حتى يتمكن المجتمع من محو الحقوق النفسية الستة للحب والمودة والحبس والشعور بالرغبة فيه ، والاهتمام باحتياجاته.  يجب أن نحيي ونذكر هذه الحقوق لأنها فصل عظيم من الفتنة ...

  *وشكرا لكل إنسان .. مع العلم أن موقف رجولته صحيح .. بارك الله فيك .. على الرغم من ضغوطك .. أنا راض ومكتمل.