القائمة الرئيسية

الصفحات

أسرار علم الطاقة الروحية

أسرار علم الطاقة الروحية

الطاقة الروحية


الطاقة الروحية.

هي موجات كهرومغناطيسية حول الإنسان تحسب بالشدة الضوئية . وهذه الطاقة تزيد او تنقص حسب كتلة الإنسان. 

من الغريب أن الشخص حتى لو كان وزنه زيادة يمكن أن يشعر بخفة في وزنه بسبب أعماله الطيبة وعدم إرتكابه الفواحش التي تجعل طاقته الروحية زيادة .



*من المعروف أن وزن الشخص ووهو نائم اثقل منه وهو مستيقظ . يرجع ذلك إلى أن أعضاء جسم الأنسان تكون نشطة وهو نائم بالتالي تكون مليئة بالطاقة . على العكس وهو نائم تكون خاملة غير نشطة فتودي إلى ثقل وزنه وكتلته .




*وهناك واقعة لأحد الصحابة كان عنده أصابة في قدمه . والحل لها أن تبتر . فطلب منهم أن تبتر وهو مستغرق في الصلاة . لماذا طلب ذلك ؟


"لأن الصلاة تزيد من الطاقة الروحية لإنسان تجعل وزنه اخف . وهذا الشأن مرتبط علميا بمغناطيسية الأرض .

وقد سميت الطاقة التي يكتسبها الإنسان من الصلاة " بالرنين". ومعنا عندما تسير موجتان مع بعض في خط توافقي يقويان بعضها البعض .



*الله سبحانه وتعالى خلق الإنسان من أديم الارض. لهذا السبب فإن مكونات جسمه تتفق مع نسبتها في نفس نسب مكونات الأرض . وبالتالي عند صلاة الشخص تتفق مكوناته مع مكونات الارض فتزيد طاقته الروحية.



*والطاقة مرتبطة ايضا بصحة الإنسان . فعندما يتعرض الإنسان لمرض او تعكر مزاجه مثال نقص في هيموجلوبين الدم فإن طاقة الشخص تقل ويشعر بالتعب والإرهاق الدائم حتى ترتفع هذه النسبة في الدم فيعود إلى النشاط الحيوي له .




*الهالة الضوئية التي تحيط بالشخص تختلف من شخص لأخر من حيث الشدة والضعف.


تفسير ذلك :

الهالة الضوئية عبارة عن الطاقة الصادرة  من جسم الإنسان وهي عبارة عن موجات كهرومغناطيسية . فالشخص وهو نائم اوحتى  نصف نائم تضعف الهالة الضوئية حوله تجعله لا يرى شئ ولا يسمع . بسبب أن معظم أعضائه لا تعمل .




*وبسبب هذه الموجات فإن الشخص الكفيف يشعر بمن يجلس بجانبه على الرغم من أنه لا يراه . لأن الشخص الكفيف مركز حواسه في الهواء المحيط به حتى لا يصدم بشئ،

وعنده تكون هذه الحاسة قوية جدا عنده من الشخص العادي .




الفراعنة وعلم الطاقة.


استمد الفراعنة علمهم عن الطاقة من أحفاد ادم عليه السلام. الذي علم البشر الكثير والكثير. وهذا العلم لم تعرف اسراره عند الفراعنة حتى وقتنا هذا . مثل علم التحنيط للبشر والحيوانات .والوان الرسومات الموجودة على جدران المعابد التى لا تزال محتفظة بلونها حتى زمنا هذا وايضا صناعة الزجاج . وتفوقوا أيضا في منتجات التجميل والعطور وغيرها من الامور التى لازالت مخفية التفسير عن العلماء .



هل اعجبك الموضوع :

تعليقات

العنوان هنا